هناك فرق كبير عموما بين الفاشل والمحافظ من الرجال المصرية. فالرجل المحافظ قد يفضل لامرأته البقاء في منزل الزوجية أو عدم وجود أصدقاء من الذكور أو ألا تكون لديكي حياة المغامرة.
الشهم: الذي يقف معها بكل تحدياتها، ويدعمها، ويشجعها على تحقيق طموحاتها، ويساعدها في الخروج من المشاكل بشهامةٍ وعزم.
وهناك مَن يقولون أن الانجذاب للتستوستيرون متوارث من أسلافنا، ويفسّرون بذلك ملاحقة النساء للرجل السيء الذي يبدو تنافسيًا وسط عشرات النساء الأخريات اللاتي يردنّ ذرية صالحة للبقاء أيضًا. وهناك من يزعمون كذلك أن بعض النساء ينجذبن للرجُل السيء فقط فيما يتعلق بالجنس. لكنهنّ يفضّلن الرجل العادي لأنه أكثر قابلية للاستقرار في العلاقة.
بغضّ النظر عن المهنة التي يمارسها الرجل، لا بد من تواجد صفات تجعله مثالي، وتؤهله للترقي، أو الحصول على زيادة في المعاش، ونذكر منها:[٣]
في حين يعتقد أغلبية الأشخاص بأنّ السادية تقتصر فقط على الأفعال والاعتداءات الجنسيّة.
نحن لا نريد أن نحمله أي مسؤولية حيث نكون واقعين تحت وطأة موجات من الرفض أن يكون الحبيب والشريك يتلاعب بنا عاطفياً وأنه نور الامارات يتصرف لمصلحته الخاصة دون أخذ احتياجاتنا ورغباتنا بعين الاعتبار.
إن الرجل الحقيقي يفضل أن يعيش معتمدا فقط على الوسائل التي يمكن أن يقدمها بنفسه.
ليس فقط لأنها ضد ثقافتنا في الشرق الأوسط، ولكنها علامة فظيعة حقا. إذا شريكك يقترض المال منك بانتظام ، أو من أصدقائه أو أي شخص آخر غير والديه فهو بالتأكيد شخص لا يمكنك أن تعتمدي عليه .
التخصصي يوطن صناعة فحوصات الزهايمر بالشراكة مع ايلي ليلي
آدم وحواء ، صفات وتحليل الشخصية / ما سمات الشخصية السادية
إقرأ أيضاً: اضطراب الشخصية الحدية: تعريفه، وأسبابه، وأعراضه، وطرائق علاجه
التسلط في القيادة من صفات القائد السيئ التي ما تلبث إلا أن تنفر منك أعضاء الفريق. فالقائد غير المرن الذي يعمل بعقلية واحدة صلبة، لا يتكيف ولا يراعي أفراد الفريق سيؤدي بفريقه وشركته إلى الفشل.
تتعدد الشخصيات السادية، وتختلف تبعًا لاختلاف طبيعة الشخص وصفاته، وفيما يأتي أبرزها:
**هناك عدة نظريات عن سبب انجذاب معظم النساء المغايرات للرجل السيء. أشهرها نظرية الهرمونات: الإمارات وهي أن النساء تنجذب للرجل الناجح جنسيًا خلال فترة التبويض للتكاثر فقط، كما في عالم الحيوان. بمراقبة دورة التبويض، شهدت العديد من النساء أنهنّ لا ينجذبنّ للرجل السيء في غير أوقات الإباضة.